Friday, August 2, 2013

33

وإزاي ممكن لقطة من فيلم سلمدج مليونير تبكيني؟
ورغم اني شفته أكثر من مرة وجايز بكيت
المرة دي ماشفتش الفيلم من الأول
شفت بس من لقطة الافراج عنه قبل ما يروح الاستوديو للسؤال الأخير
اللقطة بشكل مطلق ومجرد ماتبكيش
الكلام كمان مايبكيش
بس اللي بكاني: انه قدايه اتألم وعانى!
ورغم كل ده كان عنده اصرار..
اللي بكاني ادراك حقيقي ومر
إن الألم إجابات على أسئلة لسه متسألنهاش
في كل مرة كنت بشوف الفيلم مكنتش بشوف غير لغز بتتجمع أجزاءه عشان تكمل الصورة
بس المرة دي اختلفت،
كل إجاباته اللي جاوبها اتألم في الطريق عشان يوصلها
حتى السؤال الأخير اللي مكانش عارف اجابته الحقيقية
بس المجاز وِصله ووَصّله..
لاتيكا كانت الفارس الثالث في حياته 
وهي اللي ردت على التليفون أما حب يلاقي اجابة السؤال
هي ماكانتش عارفة 
بس هي فعلًا كانت اجابة السؤال!
ولما لقاها لقى الاجابة
جايز  يبان كلامي هرتلة
بس هي دي الحقيقة الخالية من 

No comments:

Post a Comment